لم تكن هدى تدرى أن حياتها ستصبح على ماهى عليه الان فقد كانت طفلة مدللة لأسرة فاحشة الثراء كل شىء تحلم به يتحقق قبل أن تصحو من حلمها ، تعيش فى فيلا فى جاردن سيتى يتربع فيها أبيها السفير السابق صاحب الاصل العريق والعروق الراقية الحسب والنسب . امها صفاء …
أكمل القراءة »