. حلمت أنني كنت مسافرة إلى أحد الدول العربية ، وكنت أتمشى فيها، وأشاهد القطار والناس، وبعدها قررت أن أعود للفندق، وكان الفندق في مكان مرتفع، وعدت سيرًا للفندق، ثم انتهبت أن أخا طليقي جالس في مطعم الفندق الخارجي، ورآني وابتسم، لكن أنا لم أعطه أي اهتمام، ثم أكملت طريقي داخل الفندق، و وعندما وصلت لغرفتي ودخلت حتى رأيت طليقي فيها ويجلس ينتظرني، وجلس يتكلم ويعاتب كثيرًا أنه منذ انفصالنا ما سألت ولا أرسلت ولا عرفت أخباره، ولا حتى عاتبته لم انفصلنا، وأنا ساكتة، ، بعدها أعطاني قلمًا أزرق بحبر راق، وكراسة، وقال لي: «أنا أقول لكِ وأنتِ تكتبين: «إلى فلانة -(اسمي)- لقد حان وضع علاقتنا في الاتجاه الصحيح، أنا ما عجبني الكلام الذي كتبته، ورفعت الورقة لكي أمزقها ووجدت وراءها سورة قرآنية صغيرة، وما قدرت أمزقها.. ورجعتها مكانها وصحيت.
علماً أنا وزوجي منفصلين من سنتين.
التفسير : الرؤية تدل على نجاحك بمشروع جيد جداً، ربما كان هذا المشروع قد خاضه طليقك أو أحد من اسرته، وتدل أيضاً على تفكير طليقك بك بالرغم من أنك كنت تحسنين الظن به، ولكنك تفاجأت بما يناقض ذلك، تفكير طليقك بك قد يجعلك مترددة في العودة إليه، أسأل الله أن يصلح أحوالكم وأن يجعل في أي أمر لكم خيراً في دنياكم وأخراكم.
والله تعالى أعلم.
الوسومطلاق_شاهدت طليقي_تفسير
شاهد أيضاً
وفد روسي يزور غرفة القاهرة لبحث سبل تعاون جديدة لزيادة التبادل التجاري والاستثماري
استقبلت الغرفة التجارية للقاهرة برئاسة المهندس إبراهيم العربي رئيس الاتحاد العام للغرف التجارية وفدًا روسيًا …