التقيت بها صدفة فى واحدة من دار الايتام اتطوع بالعمل فيها ساعات من كل اسبوع علىٌ اخفف من همومى وابتلع احزانى بجو السعادة الذى اعيشه مع زهور نقية لم تقترف ذنبا سوى انها تعاقب بذنب اهلها… رأيتها هناك جميلة كما كانت ايام الجامعة مبهجة كعادتها ملامحها تعطيك احساس بالرضا وبأن …
أكمل القراءة »