شرفت بتدريب أطفال منطقة الإمام الشافعي المتميزين في منحة الذكاء الاصطناعي جامعه القاهرة.
ربما يسكن أحدهم المقابر لكني وجدتهم اكثر الأطفال استجابة للتطور والتكنولوجيا وأكثر تعلقا بوجودي معهم.
وربما الخبر المفرح ان أحدهم استوعب ما قدم له وأكثر وسيقف مساعدا لمدربة اليوم في الكلية.
ما اسعدني به واسعدني بمجهودي الذي أسعد دوما ان مجهودي يصل لمن يقدمه للآخرين مرة أخرى…